كيف تعمل خوذة الليزر لعلاج تساقط الشعر؟ وهل هي فعالة؟
تتعدد العلاجات الخاصة بتساقط الشعر النمطي، وفي الآونة الأخيرة ظهر العلاج بالليزر كبديل سهل ومتوفر وليس له الآثار الجانبية التي تحدث في العلاجات الأخرى مثل المينوكسيديل والفيناسترايد.
تتعدد العلاجات الخاصة بتساقط الشعر النمطي، وفي الآونة الأخيرة ظهر العلاج بالليزر كبديل سهل ومتوفر وليس له الآثار الجانبية التي تحدث في العلاجات الأخرى مثل المينوكسيديل والفيناسترايد.
تم تطوير المينوكسيديل ليتم استعماله لغرض معالجة تساقط الشعر والثعلبة الذكورية بداية عند الرجال ومن ثم للنساء كعلاج موضعي على فروة الرأس. تم تسويق المنتج لأول مرة لإعادة نمو الشعر لدى الرجال عام 1986 في الولايات المتحدة بتركيز 2%، ثم تم تطوير المينوكسيديل بتركيز 5% وأصبح متاحا في الأسواق عام 1993.
مع تقدم العلاجات الطبية في وقتنا الحالي، أصبحت فكرة “الصلع الوراثي لا علاج له” من الماضي، بالنظر لتعدد علاجات الصلع الوراثي الطبية المتاحة لهذا المشكل كعمليات زراعة الشعر، العلاج بالليزر، الأدوية…
كانت هذه بعض الخطوات المهمة التي تساعد الشخص على الحفاظ على صحة شعره ومنع تساقطه. أما في حال كان الشخص يعاني بالأساس من مشكلة تساقط الشعر نتيجة أسباب وراثية، أو مرضية… في هذه الحالة ينبغي الاستعانة بطبيب مختص لكشف الأسباب التي أدت إلى هذا التساقط، بعدها يصف الطبيب أدوية لمنع تساقط الشعر .
مما لا شك فيه أن الصلع عند النساء يُشكل لهن أمرا مزعجا، بما أنه يؤثر على ثقتهن بأنفسهن وتقديرهن لذواتهن. لذا، ينبغي للنساء اللواتي يعانين من فقدان الشعر اللجوء إلى طبيب مختص، لمساعدتهن على تشخيص حالتهن وتحديد أفضل الخيارات الممكنة لـ علاج الصلع عند النساء.
في العادة يتطور تساقط الشعر بشكل تدريجي، فقد يكون في مناطق محددة من فروة الرأس دون المناطق الأخرى. وهو الأمر الذي يتسبب في حدوث فراغات في الشعر، كما قد يكون منتشرا في كل مكان من فروة الرأس.
عملية زراعة الشعر أو مثلما تعرف أيضا بعملية ترميم الشعر، باتت تمثل الحل الأفضل لمن يعانون من مشكل تساقط الشعر. خاصة وأنها قطعت شوطا كبيرا خلال السنوات الماضية وذلك بالنظر لنتائجها الفعالة، لاسيما وأنها تُمكّن من الحصول على نتائج ذات مظهر طبيعي.
تساقط الشعر يصيب الرجال والنساء على حد سواء، كما أنه يُعد أمرا طبيعيا طالما ارتبط بالتقدم بالعمر. إلا أن فقدان الشعر بالنسبة للنساء خصوصا يعتبر أمرا صعبا من الناحية النفسية، حيث يعامل الشعر كرمز من رموز الأنوثة.
تبقى العناية بالشعر أمرا ضروريا، كما أن تساقطه مشكلة تؤرّق الكثيرين، إلا أن اللجوء لعلاجات من دون أدنى استشارة طبية قد يزيد من تأزم الوضع، لهذا يبقى التشخيص الصحيح ووصف الأدوية المناسبة من قبل طبيب مختص هو الحل الأمثل لعلاج تساقط الشعر.
تُوَفر زيارة الطبيب في وقت مبكر عناء تجربة طرق خارجية لعلاج مشكل تساقط أو فقدان الشعر وعدم الوصول لنتيجة مرضية. لهذا، من الأسلم عدم اللجوء لأي علاج دون وصفة أو إرشاد طبي.
هل تعرف أحدا يشد شعره أثناء الشعور بالغضب أو القلق أو التوتر؟ هل أنت هذا الشخص؟ حسنا قد تكون هذه أعراض اضطراب نفسي يُعرف باسم
طُوّرت عبر السنوات المتتالية عدّة أنواع من تقنيات زراعة الشعر، وتعد تقنية FUT التي يقص فيها الجراح شريحة من بصيلات الشعر من الجزء الخلفي من
يعتبر تساقط الشعر مشكلة مزعجة لدى الكثيرين، تؤرقهم وتفقدهم الثقة في أنفسهم، وخاصة لو تفاقم الأمر مع المصابين بالثعلبة الأندروجينية، خاصة من النساء، لتصل الحالة
تتسبب فروة رأسك في إفراز الدهون باستمرار، ولكن ما الغرض منها؟ لنتعرف معا على كيفية عمل الدهن ـ الزهم ـ على حماية شعرك.
اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد