ورد عن عثمان بن عبد الله بن موهب قال: دخلنا على أم سلمة رضي الله عنها فأخرجت لنا شعرا من شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو مخضوب بالحناء والكتم. رواه البخاري.
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أحسن ما غيرتم به الشيب الحناء والكتم" رواه الترمذي وصححه.
أوصى الرسول الكريم (ص) الناس بإستخدام الحناء، ليس لتجميل الجسم فقط، ولكن لصبغ الشعر ولأغراض علاجية.
أنه ما من شخص أتى إلى رسول الله (ص) يشكو من صداع إلا وأرشده إلى الحجامة، ومن جاء يشكو من ألم في ساقيه نصحه باستعمال الحناء".
والصحيح هو أن الحناء والكتم يجعلان الشيب بين الأحمر والأسود بخلاف ظنك؛ فالاعتقاد بأن كثرة الحناء تسبب شيب الشعر هو اعتقاد خاطئ؛ فالشيب عملية فسيولوجية غالبا ما تحدث عند تقدم العمر وتظهر أحيانا عند البلوغ وقد تحدث فجأة نتيجة صدمة أو فزع أو ضغط عصبي شديد، حيث تتأكسد خلايا الميلانين المسئولة عن إكساب الشعر لونه فتفقد مادة الميلانين نشاطها ويبدأ الشيب بالظهور في جذر الشعرة أولا -حيث تتواجد خلايا الميلانين- ثم يمتد إلى الأطراف لتفقد الشعرة لونها وتصبح بيضاء، والحناء تعمل على منع تأكسد تلك الخلايا المسئولة عن لون الشعر، بل إنها تحافظ عليها وتعمل على تجديدها وبالتالي تحافظ على لون الشعر وحيويته.
أما عن فوائد الحناء فحدث ولا حرج حيث لها فوائد تجميلية وأخرى علاجية؛ فأوراق نبات الحناء التي تطحن وتتحول إلى ذلك المسحوق الشهير تحتوي على العديد من المواد المفيدة؛ فهي تحتوي على مادة قابضة تسمى التانين tannin وهي مادة تقاوم زيادة إفراز الدهون وتفيد في علاج قشر الشعر وتساقطه والتهاب فروة الرأس، كما تحتوي على نسب عالية من المواد الملونة وكذلك المواد المضادة للأكسدة والتي تمنع تأكسد خلايا الميلانين لتلون الشيب باللون الأحمر أو الأسود. بالإضافة إلى احتوائها على مواد مضادة للفطريات والبكتيريا، وهو ما يكسبها خصائص وقائية ضد الإصابات الفطرية.
لذ فإن الحناء إذا وضعت على فروة الرأس لفترة طويلة، بعد تخمرها فإن المواد القابضة والمطهرة الموجودة بها تعمل على تنقية فروة الرأس من الميكروبات والطفيليات والإفرازات الزائدة للدهون.. وبالتالي فهي تعيد للشعر رونقه وتعمل على منح الشعرة القوة والكثافة وتمنع تقصفه وذلك مع استعمالها المتكرر.
وهناك أنواع جيدة من الحناء الطبيعة، مثل: الحناء الهندي، واليمني، والأسواني. ويمكن معرفة الحناء الطبيعية وتمييزها عن غيرها من الحناء المخلوطة بالمواد الكيميائية بملاحظة الصفات التالية في الحناء الطبيعية: ناعمة جدا.. خضراء اللون.. رائحتها الزكية قوية ونفاذة...
الى هنا نقلته لكم من كل بستان زهره ....... منقول بتصرف
ويأخوان الحناء للرجال والنساء مو يجيك واحد مفهي ومضيع مثل الي طاحت بيده ورقة الاقتراحات والشكاوي قام كتب فيها فديت هالاحساس ياناس ههه يشوف واحد حاط حناا على طول يقول هذا متشبه بالنساء او اخواني ( اخواني كلمه دارجه عندنا بقطر تعني جنس ثالث والعياذ بالله) وهذا الي صاير عندنا للاسف ...يعني يعتبر الحناء علاج نبوي
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أحسن ما غيرتم به الشيب الحناء والكتم" رواه الترمذي وصححه.
أوصى الرسول الكريم (ص) الناس بإستخدام الحناء، ليس لتجميل الجسم فقط، ولكن لصبغ الشعر ولأغراض علاجية.
أنه ما من شخص أتى إلى رسول الله (ص) يشكو من صداع إلا وأرشده إلى الحجامة، ومن جاء يشكو من ألم في ساقيه نصحه باستعمال الحناء".
والصحيح هو أن الحناء والكتم يجعلان الشيب بين الأحمر والأسود بخلاف ظنك؛ فالاعتقاد بأن كثرة الحناء تسبب شيب الشعر هو اعتقاد خاطئ؛ فالشيب عملية فسيولوجية غالبا ما تحدث عند تقدم العمر وتظهر أحيانا عند البلوغ وقد تحدث فجأة نتيجة صدمة أو فزع أو ضغط عصبي شديد، حيث تتأكسد خلايا الميلانين المسئولة عن إكساب الشعر لونه فتفقد مادة الميلانين نشاطها ويبدأ الشيب بالظهور في جذر الشعرة أولا -حيث تتواجد خلايا الميلانين- ثم يمتد إلى الأطراف لتفقد الشعرة لونها وتصبح بيضاء، والحناء تعمل على منع تأكسد تلك الخلايا المسئولة عن لون الشعر، بل إنها تحافظ عليها وتعمل على تجديدها وبالتالي تحافظ على لون الشعر وحيويته.
أما عن فوائد الحناء فحدث ولا حرج حيث لها فوائد تجميلية وأخرى علاجية؛ فأوراق نبات الحناء التي تطحن وتتحول إلى ذلك المسحوق الشهير تحتوي على العديد من المواد المفيدة؛ فهي تحتوي على مادة قابضة تسمى التانين tannin وهي مادة تقاوم زيادة إفراز الدهون وتفيد في علاج قشر الشعر وتساقطه والتهاب فروة الرأس، كما تحتوي على نسب عالية من المواد الملونة وكذلك المواد المضادة للأكسدة والتي تمنع تأكسد خلايا الميلانين لتلون الشيب باللون الأحمر أو الأسود. بالإضافة إلى احتوائها على مواد مضادة للفطريات والبكتيريا، وهو ما يكسبها خصائص وقائية ضد الإصابات الفطرية.
لذ فإن الحناء إذا وضعت على فروة الرأس لفترة طويلة، بعد تخمرها فإن المواد القابضة والمطهرة الموجودة بها تعمل على تنقية فروة الرأس من الميكروبات والطفيليات والإفرازات الزائدة للدهون.. وبالتالي فهي تعيد للشعر رونقه وتعمل على منح الشعرة القوة والكثافة وتمنع تقصفه وذلك مع استعمالها المتكرر.
وهناك أنواع جيدة من الحناء الطبيعة، مثل: الحناء الهندي، واليمني، والأسواني. ويمكن معرفة الحناء الطبيعية وتمييزها عن غيرها من الحناء المخلوطة بالمواد الكيميائية بملاحظة الصفات التالية في الحناء الطبيعية: ناعمة جدا.. خضراء اللون.. رائحتها الزكية قوية ونفاذة...
الى هنا نقلته لكم من كل بستان زهره ....... منقول بتصرف
ويأخوان الحناء للرجال والنساء مو يجيك واحد مفهي ومضيع مثل الي طاحت بيده ورقة الاقتراحات والشكاوي قام كتب فيها فديت هالاحساس ياناس ههه يشوف واحد حاط حناا على طول يقول هذا متشبه بالنساء او اخواني ( اخواني كلمه دارجه عندنا بقطر تعني جنس ثالث والعياذ بالله) وهذا الي صاير عندنا للاسف ...يعني يعتبر الحناء علاج نبوي