الرئيسية
أحكام زراعة الشعر
تصنيف تجارب زراعة الشعر
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
مركز التحميل
الاستماع للقرآن
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
...:::::[ منتدى الادوية والعلاجات ]:::::...
التطورات والمستجدات
استنساخ الشعر ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بدر الزمان" data-source="post: 2558" data-attributes="member: 58"><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">استنساخ الشعر من يعرف او سمع عنه فيه واحد يقولي موجود في ايطاليا الان ويقطفون منك شعره </span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">ويستنسخون عليها الاف الشعرات وهنا نقلا عن جريدة الرياض بتاريخ الاحد ٢٢ ذي الحجه 1426هـ</span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p><p><strong><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">استنساخ الشعر أسلوب واعد لعلاج الصلع</span></span></strong></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px"><img src="http://www.alriyadh.com/2006/01/22/img/221085.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">الدكتور كن واشنيك في مكتبه بنيويورك</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">نيويورك (أ.ب)- من مالكوم ريتر:</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px"> انظر إلى الناس المحيطين بك فترى أن كثيرين من الرجال في أواسط العمر بدأوا يفقدون شعرهم. وهؤلاء لهم الحق في طرح السؤال: ماذا يفعل العلم حيال ذلك؟ </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">الظاهر أن العلم يفعل الكثير... </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">على سبيل المثال، ثمة شركة بريطانية تقول ان خمسة رجال يتجولون اليوم بمئات خيوط الشعر الجديدة على رؤوسهم بفضل التجارب الأولية بما أطلق عليه اسم استنساخ الشعر. وهنالك مؤسسة أميركية تنوي أن تجرب مقاربة مماثلة في السنة المقبلة. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">ويتعقب علماء آخرون الجينات التي تجعل بعض الرجال يخسرون شعرهم ويحاولون فهم التفاعل البيولوجي الغامض وراء هذه الحالة. مثلاِ لماذا يخسر الرجال الشعر من قمة الرؤوس في حين أن شعر اللحى، بل وحتى رموش العين تحافظ على قوتها؟ </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">إن الرجال السمر أقل عرضة لتساقط الشعر، ولكن حوالي ثلث الرجال البيض في سن الثلاثين لديهم مؤشرات إلى مايسميه الأطباء الصلع النمطي الذكوري. ومع وصولهم إلى خمسينات عمرهم يصبح حوالي نصف هؤلاء مصابين بالصلع فعلاً. وتزحف الحالة في أنحاء الرأس أشبه بثلاثة جيوش صغيرة ناشطة في قطع غابة الرأس: إحداهما يبدأ زحفه من الخلف والآخران يتوغلان من الجبهة الأمامية. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">طبعاً، البعض يعتبر الصلع جميلاً. وآخرون يدهنون رؤوسهم بمرهم مينوكسيديل (روغين)، أو يتعاطون أقراص Propecia، أو يجرون عملية زرع شعر. ويقول الدكتور كن واشنيك من معهد اديرانس للأبحاث في فيلادليفا الذي يجري أبحاثاً حول مقاربة استنساخ الشعر: «في الحقيقة الوقت الراهن هو أفضل وقت في التاريخ للإصابة بالصلع لأن ثمة أشياء كثيرة يمكن عملها حيال الحالة». </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">غير أن الأدوية لا تفيد الجميع وعمليات زرع الشعر لاتهم كل واحد منهم. ولذلك المجال متاح لتجربة مقاربات جديدة. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">من المفيد أن نفهم ونعرف شيئاً عن الشعر وعن «صلع النمط الذكوري» لكي نفهم البحث عن أساليب المعالجة الجديدة (بوسع النساء أيضاً ان يصبن بالصلع الناجم عن الهورمون على غرار النمط الذكوري، إلا أنه ليس واضحاً ما إذا كان الصلع النسوي نفس الحالة فعلاً. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">كل إنسان يبدأ حياته بحوالي 100,000 حويصلة شعر على فروة رأسه، وكل حويصلة مجهزة لإنتاج أنبوب شعرة مفردة. وعادة تضخ أي حويصلة بأنبوب الشعر لمدة تتراوح بين سنتين وست سنوات، ثم ترتاح لبضعة أسابيع، ثم تخلع تلك الشعرة وتبدأ الدورة من جديد. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">وبهذه الطريقة يفقد المرء حوالي 100 شعرة من رأسه يومياً. وهذا ليس مشكلة لأن عدداً مماثلاً من الحويصلات تدخل مرحلة الإنتاج في نفس اليوم، بحيث أن 90 إلى 95 في المائة من الحويصلات تكون مشغولة بإنتاج شعر جديد في أي وقت من الأوقات. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">إلا أن هذه العملية المنتظمة تتعطل في بقع مختارة على فروة الرأس عند بعض الرجال. وتصبح مرحلة تربية الشعر أقصر بالتدريج فيما تصبح فترات الراحة أطول. وعليه تصبح خيوط الشعر الناتج أقصر طولاً مع كل رحلة في الدورة. وفي النهاية لا يطل الشعر الجديد حتى من الفروة. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">والأكثر من ذلك أن الحويصلات المصابة تحتاج إلى وقت أطول لمباشرة إنماء الشعر مرة أخرى بعد أن تكون قد تخلصت من الشعرة الأخيرة. كما تتقلص الحويصلات ولذلك يكون الشعر الذي تنتجه أنعم وأرفع. والأمر أشبه باستبدال الأشجار الباسقة على رأسك بالشتول. والعدد الإجمالي للشعر الباقي يتراجع بحوالي خمسة في المائة سنوياً. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">وماذا يسبب ذلك؟ إن الصورة الكاملة غير واضحة إلا أنه من الواضح أنه ينطوي على جملة من الحساسيات الجينية (الوراثية) والهورمونات، بما فيها هورمون التستوستيرون الذكوري. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">ويبذل الباحثون جهوداً كبيراً لاكتشاف المواد البيوكيمائية الفاعلة داخل الحويصلات والتي يمكن التلاعب بها بغية مكافحة الصلع. ويقول ستيفن هاراب، من جامعة ملبورن في أستراليا، انه في ما يتعلق بالوراثة أشارت الدراسات إلى جينة معينة ينبغي أن تكون موجودة للإصابة بالحالة ولكنها ليست كافية لإنتاج الصلع بحد ذاتها. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">ويعتقد رودني سينكلر، زميل هاراب في نفس الجامعة أن الاصابة بالحالة قد يلزمها وراثة نسخ معينة من خمسة جينات. وفي إنكلترا بدأت شركة تدعى Intercytex تجاربها البشرية لمقاربة تدعى استنساخ الشعر. وتركز هذه الطريقة على نوع معين من الخلايا يوجد في قاع الحويصلة ويستطيع أن يتضافر مع خلايا جلدية لإنتاج حويصلات جديدة. وتقضي المقاربة باستخلاص بعض الخلايا من بعض المناطق التي تقاوم الصلع على رأس الرجل ووضعها في صحن المختبر وتكثير عددها ألوف المرات، ثم إعادة حقن هذه الخلايا الجديدة في الفروة حيث ستعمل مع خلايا الفروة (الخلايا) لتشكيل حويصلات جديدة. وهكذا وبخلاف ما يحدث في عمليات زرع الأعضاء- يحصل الرجل على عدد أكبر من خيوط الشعر مما كان عند بدء المعالجة. وقد جربت الشركة الطريقة مؤخراً على سبعة رجال كان شعرهم خفيفاً بسبب صلع النمط الذكوري- وزاد الشعر على رؤوس خمسة منهم حسب بول كيمب الرئيس العلمي لشركة إنترسايتكس، الذي أشار إلى أن هذه كانت دراسة أولية لمعرفة ما إذا ستحدث آثار جانبية، كالالتهاب، إلا أنه لم تظهر أي مشاكل من هذا النوع. ولم تنتج عن المحاولة بقعة شعر جديدة. وقد كانت المنطقة التي عولجت بحجم قطعة نقود في بقعة كان فيها شعر أصلاً وليست صلعاء. ويقول كيمب: «لم نشأ أن نخلق لهم أنماطاً غريبة ورائعة على رؤوسهم. إنها بقعة صغيرة في منطقة مشعرة أصلاً. ولا أعتقد أنهم يستطيعون أن يلاحظوا الفارق. وفي النهاية يقول كيمب انه إذا جرت الأمور على مايرام في الدراسات التالية فإن التقنية تمكن جراحي زراعة الشعر من تغطية مساحات أكبر على الرؤوس الصلعاء. ومن المتوقع أن تبدأ الجولة التالية من الأبحاث على الإنسان في الصيف المقبل. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 12px">ويعتقد كيمب أن الرجال قد يستغنون عن زراعة الشعر من أساسه يوماً ما ويستعيضون عن ذلك بحقنات من خلاياهم الخاصة للتعويض عن الشعر الذي تساقط من رؤوسهم».</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بدر الزمان, post: 2558, member: 58"] [CENTER][FONT=Times New Roman][SIZE=3]استنساخ الشعر من يعرف او سمع عنه فيه واحد يقولي موجود في ايطاليا الان ويقطفون منك شعره [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3][/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]ويستنسخون عليها الاف الشعرات وهنا نقلا عن جريدة الرياض بتاريخ الاحد ٢٢ ذي الحجه 1426هـ[/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3][/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3][/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3][/SIZE][/FONT] [/CENTER] [B][FONT=Times New Roman][SIZE=3]استنساخ الشعر أسلوب واعد لعلاج الصلع[/SIZE][/FONT][/B] [CENTER][FONT=Times New Roman][SIZE=3][IMG]http://www.alriyadh.com/2006/01/22/img/221085.jpg[/IMG] الدكتور كن واشنيك في مكتبه بنيويورك[/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]نيويورك (أ.ب)- من مالكوم ريتر:[/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3] انظر إلى الناس المحيطين بك فترى أن كثيرين من الرجال في أواسط العمر بدأوا يفقدون شعرهم. وهؤلاء لهم الحق في طرح السؤال: ماذا يفعل العلم حيال ذلك؟ [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]الظاهر أن العلم يفعل الكثير... [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]على سبيل المثال، ثمة شركة بريطانية تقول ان خمسة رجال يتجولون اليوم بمئات خيوط الشعر الجديدة على رؤوسهم بفضل التجارب الأولية بما أطلق عليه اسم استنساخ الشعر. وهنالك مؤسسة أميركية تنوي أن تجرب مقاربة مماثلة في السنة المقبلة. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]ويتعقب علماء آخرون الجينات التي تجعل بعض الرجال يخسرون شعرهم ويحاولون فهم التفاعل البيولوجي الغامض وراء هذه الحالة. مثلاِ لماذا يخسر الرجال الشعر من قمة الرؤوس في حين أن شعر اللحى، بل وحتى رموش العين تحافظ على قوتها؟ [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]إن الرجال السمر أقل عرضة لتساقط الشعر، ولكن حوالي ثلث الرجال البيض في سن الثلاثين لديهم مؤشرات إلى مايسميه الأطباء الصلع النمطي الذكوري. ومع وصولهم إلى خمسينات عمرهم يصبح حوالي نصف هؤلاء مصابين بالصلع فعلاً. وتزحف الحالة في أنحاء الرأس أشبه بثلاثة جيوش صغيرة ناشطة في قطع غابة الرأس: إحداهما يبدأ زحفه من الخلف والآخران يتوغلان من الجبهة الأمامية. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]طبعاً، البعض يعتبر الصلع جميلاً. وآخرون يدهنون رؤوسهم بمرهم مينوكسيديل (روغين)، أو يتعاطون أقراص Propecia، أو يجرون عملية زرع شعر. ويقول الدكتور كن واشنيك من معهد اديرانس للأبحاث في فيلادليفا الذي يجري أبحاثاً حول مقاربة استنساخ الشعر: «في الحقيقة الوقت الراهن هو أفضل وقت في التاريخ للإصابة بالصلع لأن ثمة أشياء كثيرة يمكن عملها حيال الحالة». [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]غير أن الأدوية لا تفيد الجميع وعمليات زرع الشعر لاتهم كل واحد منهم. ولذلك المجال متاح لتجربة مقاربات جديدة. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]من المفيد أن نفهم ونعرف شيئاً عن الشعر وعن «صلع النمط الذكوري» لكي نفهم البحث عن أساليب المعالجة الجديدة (بوسع النساء أيضاً ان يصبن بالصلع الناجم عن الهورمون على غرار النمط الذكوري، إلا أنه ليس واضحاً ما إذا كان الصلع النسوي نفس الحالة فعلاً. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]كل إنسان يبدأ حياته بحوالي 100,000 حويصلة شعر على فروة رأسه، وكل حويصلة مجهزة لإنتاج أنبوب شعرة مفردة. وعادة تضخ أي حويصلة بأنبوب الشعر لمدة تتراوح بين سنتين وست سنوات، ثم ترتاح لبضعة أسابيع، ثم تخلع تلك الشعرة وتبدأ الدورة من جديد. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]وبهذه الطريقة يفقد المرء حوالي 100 شعرة من رأسه يومياً. وهذا ليس مشكلة لأن عدداً مماثلاً من الحويصلات تدخل مرحلة الإنتاج في نفس اليوم، بحيث أن 90 إلى 95 في المائة من الحويصلات تكون مشغولة بإنتاج شعر جديد في أي وقت من الأوقات. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]إلا أن هذه العملية المنتظمة تتعطل في بقع مختارة على فروة الرأس عند بعض الرجال. وتصبح مرحلة تربية الشعر أقصر بالتدريج فيما تصبح فترات الراحة أطول. وعليه تصبح خيوط الشعر الناتج أقصر طولاً مع كل رحلة في الدورة. وفي النهاية لا يطل الشعر الجديد حتى من الفروة. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]والأكثر من ذلك أن الحويصلات المصابة تحتاج إلى وقت أطول لمباشرة إنماء الشعر مرة أخرى بعد أن تكون قد تخلصت من الشعرة الأخيرة. كما تتقلص الحويصلات ولذلك يكون الشعر الذي تنتجه أنعم وأرفع. والأمر أشبه باستبدال الأشجار الباسقة على رأسك بالشتول. والعدد الإجمالي للشعر الباقي يتراجع بحوالي خمسة في المائة سنوياً. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]وماذا يسبب ذلك؟ إن الصورة الكاملة غير واضحة إلا أنه من الواضح أنه ينطوي على جملة من الحساسيات الجينية (الوراثية) والهورمونات، بما فيها هورمون التستوستيرون الذكوري. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]ويبذل الباحثون جهوداً كبيراً لاكتشاف المواد البيوكيمائية الفاعلة داخل الحويصلات والتي يمكن التلاعب بها بغية مكافحة الصلع. ويقول ستيفن هاراب، من جامعة ملبورن في أستراليا، انه في ما يتعلق بالوراثة أشارت الدراسات إلى جينة معينة ينبغي أن تكون موجودة للإصابة بالحالة ولكنها ليست كافية لإنتاج الصلع بحد ذاتها. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]ويعتقد رودني سينكلر، زميل هاراب في نفس الجامعة أن الاصابة بالحالة قد يلزمها وراثة نسخ معينة من خمسة جينات. وفي إنكلترا بدأت شركة تدعى Intercytex تجاربها البشرية لمقاربة تدعى استنساخ الشعر. وتركز هذه الطريقة على نوع معين من الخلايا يوجد في قاع الحويصلة ويستطيع أن يتضافر مع خلايا جلدية لإنتاج حويصلات جديدة. وتقضي المقاربة باستخلاص بعض الخلايا من بعض المناطق التي تقاوم الصلع على رأس الرجل ووضعها في صحن المختبر وتكثير عددها ألوف المرات، ثم إعادة حقن هذه الخلايا الجديدة في الفروة حيث ستعمل مع خلايا الفروة (الخلايا) لتشكيل حويصلات جديدة. وهكذا وبخلاف ما يحدث في عمليات زرع الأعضاء- يحصل الرجل على عدد أكبر من خيوط الشعر مما كان عند بدء المعالجة. وقد جربت الشركة الطريقة مؤخراً على سبعة رجال كان شعرهم خفيفاً بسبب صلع النمط الذكوري- وزاد الشعر على رؤوس خمسة منهم حسب بول كيمب الرئيس العلمي لشركة إنترسايتكس، الذي أشار إلى أن هذه كانت دراسة أولية لمعرفة ما إذا ستحدث آثار جانبية، كالالتهاب، إلا أنه لم تظهر أي مشاكل من هذا النوع. ولم تنتج عن المحاولة بقعة شعر جديدة. وقد كانت المنطقة التي عولجت بحجم قطعة نقود في بقعة كان فيها شعر أصلاً وليست صلعاء. ويقول كيمب: «لم نشأ أن نخلق لهم أنماطاً غريبة ورائعة على رؤوسهم. إنها بقعة صغيرة في منطقة مشعرة أصلاً. ولا أعتقد أنهم يستطيعون أن يلاحظوا الفارق. وفي النهاية يقول كيمب انه إذا جرت الأمور على مايرام في الدراسات التالية فإن التقنية تمكن جراحي زراعة الشعر من تغطية مساحات أكبر على الرؤوس الصلعاء. ومن المتوقع أن تبدأ الجولة التالية من الأبحاث على الإنسان في الصيف المقبل. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=3]ويعتقد كيمب أن الرجال قد يستغنون عن زراعة الشعر من أساسه يوماً ما ويستعيضون عن ذلك بحقنات من خلاياهم الخاصة للتعويض عن الشعر الذي تساقط من رؤوسهم».[/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
ماهي عاصمة المملكة العربية السعودية؟ [ الرياض ]
رد
الرئيسية
المنتديات
...:::::[ منتدى الادوية والعلاجات ]:::::...
التطورات والمستجدات
استنساخ الشعر ؟
أعلى