تحقق عمليات زراعة الشعر في المعتاد نتائج أقرب إلى المثالية، حيث تساهم في علاج الصلع وحالات الشعر الخفيف أو ترقق الشعر المزمن وتعيد الشعر إلى كثافته الطبيعية.
تزداد احتمالات الحصول على النتائج المأمولة وتنخفض احتمالات التعرض لأي من المضاعفات كلما كانت التقنية المستخدمة في الجراحة أكثر تطوراً، مثل زراعة الشعر بالاقتطاف FUE أو زراعة الشعر بتقنية DHI، لكن في النهاية تبقى زراعة الشعر عملية جراحية ومن الطبيعي أن تنتج عنها بعض الآثار الجانبية وأن يكون لها عدد من المضاعفات المحتملة التي يجب وضعها في الاعتبار.
من المضاعفات محتملة الظهور خلال فترة ما بعد زراعة الشعر التالي:
ظهور تورمات طفيفة خاصة في منطقة الجبهة
احمرار فروة الرأس
الإحساس برغبة في حك الرأس
بعد التقنيات مثل زراعة الشعر بالشريحة FUT تتسبب في الشعور بوخز طفيف في المنطقة التي تمت زراعة الشعر بها
التهاب فروة الرأس وهي تعد من الآثار الجانبية نادرة الحدوث
تزداد احتمالات الحصول على النتائج المأمولة وتنخفض احتمالات التعرض لأي من المضاعفات كلما كانت التقنية المستخدمة في الجراحة أكثر تطوراً، مثل زراعة الشعر بالاقتطاف FUE أو زراعة الشعر بتقنية DHI، لكن في النهاية تبقى زراعة الشعر عملية جراحية ومن الطبيعي أن تنتج عنها بعض الآثار الجانبية وأن يكون لها عدد من المضاعفات المحتملة التي يجب وضعها في الاعتبار.
من المضاعفات محتملة الظهور خلال فترة ما بعد زراعة الشعر التالي:
ظهور تورمات طفيفة خاصة في منطقة الجبهة
احمرار فروة الرأس
الإحساس برغبة في حك الرأس
بعد التقنيات مثل زراعة الشعر بالشريحة FUT تتسبب في الشعور بوخز طفيف في المنطقة التي تمت زراعة الشعر بها
التهاب فروة الرأس وهي تعد من الآثار الجانبية نادرة الحدوث