bnr1 bnr1
bnr1 bnr1 bnr1 bnr1
bnr1 bnr1 bnr1 bnr1

الشق أكبر من الرقعة

aa.shar

New Member
إنضم
24 يوليو 2014
المشاركات
23
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
متوسط عدد البصيلات على رأس الإنسان هو ما يقارب 45000 بصيلة ، ولنفرض أن توزيعها في شخص ما هو 23000 في مقدمة وأعلى الرأس ، و 22000 منها في خلف وجوانب الرأس.
ليتم ملاحظة ظهور الصلع يجب أن يقل الشعر بما مقداره 50٪ ، أي أنه يجب أن يفقد الشخص ما يقارب 11000 بصيلة لتظهر علامات الصلع. وهذه القاعدة ليست صحيحة تماماً ، حيث من الممكن أن يفقد الشخص نسبة أقل ومع ذلك يكون الصلع واضحاً ، مثل أن يسقط 20٪ من الشعر تماماً في منطقة محدودة كمقدمة أو مؤخرة الرأس دون بقية المناطق ، أو أن يسقط ما نسبته 60٪ بشكل موزع ولكن لا يبدو للعين بسبب سمك بصيلات الشعر المتبقية وطريقة تصفيف الشعر.
أيضاً يمكن اقتطاف حتى الحد الأقصى 40٪ من خلف وجوانب الرأس ، وهذا طبعاً في حالة كان متوسط كثافة البصيلات عالية في السنتيمتر المربع في خلف وجوانب الرأس. أما إذا كان متوسط كثافة البصيلات في السنتيمتر المربع قليلة ، فإن النسبة ستكون أقل ، فقد تكون 35٪ أو 30٪ أو 25٪ أو كحد أدنى 20٪ من خلف وجوانب الرأس. هذا يعني أنه في أفضل الأحوال (وهو أمر غير شائع) سيمكننا إقتطاف ما يقارب 8000-9000 بصيلة خلال حياة الفرد قبل أن نستهلك المنطقة المتبرعة وتظهر عليها علامات العملية. لاحظ أن هذا في أفضل الأحوال ، ولكن المتوسط هو ما بين 5000-7000 بصيلة ، والبعض يرى المتوسط ما بين 6000-8000 بصيلة ، ولكن قد تكون هناك حالات أقل من 5000 ، وقد تكون هناك حالات قليلة جداً أكثر من 8000-9000. أيضاً يجب الأخذ بالحسبان أن بعد عملية الاقتطاف قد تموت بعض البصيلات ، سواء بسبب الخطأ في اقتطاف بعضها ، أو حتى بموتها أثناء انتظارها للزراعة أو بعد زرعها. نسبة الخطأ في الاقتطاف تتراوح بين 5٪ إلى 15٪ تختلف حسب خبرة الطبيب ونوع بصيلات المريض. هذا يعني أن المتوسط 5000-7000 هو أكثر مقاربة للواقع من 6000-8000 فيما يتعلق بعدد البصيلات التي يمكن الاستفادة منها فعلياً. أضف إلى ذلك أن نسبة نمو البصيلات السليمة التي تم زراعتها لا تكون 100٪ حتى عند طبيب متمكن.
إذاً بافتراض أن شخص سيصل أو وصل به الأمر في نهاية المطاف للدرجة الخامسة أو السادسة ، وهم غالبية من يصابون بالصلع في مراحل مبكرة ويؤثر عليهم بشكل كبير لدرجة التفكير بالزراعة ، فإنه سيكون فقد ما يقارب 19000-220000 من أصل 230000 بصيلة من مقدمة وأعلى الرأس ، وإذا افترضنا أنه أمكننا بنجاح اقتطاف 8000 بصيلة من خلف وجوانب الرأس ، وافترضنا بأنه لم يحدث أي أخطاء في اقتطافها (وهو أمر مستحيل علمياً) ، وأنها نمت جميعها بنسبة 100٪ (وهو أيضاً أمر مستحيل علمياً) ، فإنه سيكون لديه في مقدمة وأعلى رأسه ما يقارب 9000-12000 بصيلة ، وهو عدد يعتبر أقل أو مقارب لـ 50٪ من كثافة الشعر الأصلية ، وهي نفسها الكثافة التي يكون الشخص ما زال الصلع ظاهر عليه. هذا في أفضل الأحوال ، فعلينا أن نفكر قليلاً فيما ستكون النتيجة عندما تكون كثافة الشخص أقل أو في المتوسط ، وعندما تكون نسبة الأخطاء في الاقتطاف مرتفعة ، أو نسبة النمو منخفضة ، فعندها قد تكون الكثافة أقل من 40٪ بعد الزراعة.

بعض الاستنتاجات من كل هذا:
1. إذا كانت درجة الصلع متقدمة (الخامسة والسادسة) ، فإنه من المستحيل أن يسترد الشخص كثافة شعر مقنعة ، وإنما عليه إما التركيز على مقدمة الشعر أو مؤخرة الشعر ليحصل على تغطية مقبولة ، أو أن يختار زراعة موزعة لكن بتغطية متدنية جداً فلا تكون غطت المقدمة ولا المؤخرة بكثافة. أيضاً هنا لا جدوى فعلية من العلاجات (فينسترايد ومينوكسيديل).
2. إذا كان صلعك من درجة أقل من السادسة ، واقترح عليك طبيب الزراعة استخدام العلاجات (فينسترايد ومينوكسيديل) مع عملية الزراعة ، فيجب ألا تستغرب أو تظن أن الطبيب غير واثق من مهارته ، وإنما هذا السبب يرجع لأنه لا يمكن علمياً استعادة جميع شعرك في المستقبل لو تقدم الصلع ، ولذلك فهو يركز على معالجة الوضع الحالي وتمني عدم تقدم الصلع أو إبطاء عملية الصلع لما تبقى من شعرك ، وفي نفس الوقت زراعة ما ذهب منه.
3. إذا كان الصلع من الدرجة الثالثة أو في بعض الأحيان حتى الرابعة ، وكان الشخص متأكد بنسبة كبيرة بأن الصلع لن يزداد ، فإنه من الممكن توقع نتائج ممتازة من الزراعة. ولعل صور قبل وبعد للعمليات الناجحة في مواقع كثير من العيادة هي أكبر دليل على هذا الشيء.
4. هناك فرق بين نجاح عملية الشعر عملياً وبين نجاحها تجميلياً. قد تكون عملية الزراعة ناجحة عملياً بمعنى أن 8000 بصيلة نما منها 7000-7500 بصيلة بنجاح ، لكنها في المقابل لم تعطي الشكل النهائي الذي يتوقعه المريض بسبب كبر المساحة المراد تغطيتها. بينما نجاحها التجميلي يعني إعطائها النتيجة الشكلية المتوقعة للمريض نفسه بغض النظر عن الكمية المزروعة ونسبة ما نمى منها. قد يزرع شخص من الدرجة الثالثة وتكون نتائجه جيدة جداً ومع ذلك لا يرضى بالنتيجة فقط لأنه كان يتوقع بأنها ستعيد الكثافة الأصلية ، بينما قد يزرع آخر من الدرجة السادسة وتكون التغطية غير كلية أو خفيفة ويكون أكثر من سعيد بالنتيجة. وقد يكون شخص راضي بالنتيجة الشكلية ، لكن من يشاهد نتيجته يكون غير مقتنع بها والعكس.
5. لا يعني تدني مستوى درجة الصلع في مرحلة العشرينيات بأن الصلع سيستمر على هذا المستوى ، وإنما قد يزداد الوضع مع التقدم بالعمر ، بل إن غالبية من يصلون إلى الدرجة السادسة هم من يصابون بالصلع في بداية العشرينيات. لذلك اتخاذ قرار بالزراعة في مرحلة مبكرة من العمر قد ينقصه بعد النظر والتخطيط للمستقبل لكثير من الأشخاص ويرافقه زيادة التوقعات بخصوص النتيجة ، بعكس من يقرر الزراعة في سن متأخرة حتى وإن كان الصلع متقدماً ، فتوقعاتهم تكون واقعية أكثر.
6. صور نتائج الزراعة ، وبخاصة المقدمة من العيادات نفسها ، وحتى تلك التي تقدم من بعض المرضى ، يجب أن لا يتم بناء القرار عليها فقط ، فكثير من تلك الصور يظهر فيها المريض قبل وقد سرح شعره بطريقة تبين الصلع (بل بعضهم يقوم بتبليل الشعر) ، بينما يرتب شعره في صورة "بعد" لتغطية أكبر قدر من الأماكن الفارغة بالشعر الذي تم زراعته وبزوايا معينة. هذا يعني أن النتيجة قد تكون مختلفة تحت أشعة الشمس أو تحت إضائة الفلوريسنت والسبوت لايت أو عند تغير ترتيب الشعر لأي من العوامل الطبيعية (الهواء والمطر).
7. يختلف الأشخاص في طبيعة الشعر ، فبعض الأشخاص لديهم شعر ذو سماكه مرتفعه ومجعد ، مما يعني أنه سيحصل على نتائج أفضل من شخص ذو شعر خفيف وناعم وحتى لو كان الأول استخدم بصيلات أقل.
8. عملية الشريحة تضمن أقل نسبة خطأ في استخراج البصيلات من المنطقة المانحة ، ذلك لأنه يتم استخراج البصيلات تحت المجهر ، بينما عملية الأقتطاف ترتفع فيها نسبة الخطأ في الاقتطاف نظراً لحاجة المختص لاستخراج البصيلة من الخارج دون معرفة اتجاهها وبأداة صغيرة الحجم لتفادي ترك آثار كبيرة. هذا لا يعني بأن الشريحة أفضل من الاقتطاف ، فالاقتطاف يتيح حرية اختيار البصيلات من أماكن متفرقة وحتى من بقية أجزاء الجسم ، والأهم يترك آثار أقل وضوحاً ، إلا أنه وجب التنبيه بأن تقنية الشريحة لا يجب أن تسمى تقنية قديمة ، وإنما تقنية بديلة مناسبة أكثر لمن لديهم صلع متقدم جداً.
9. العلاجات (فينسترايد ومينوكسيديل وغيرها) في حين أن نتائجها تختلف من شخص لآخر ، وقد تكون نتائجها في الغالب محدودة ، إلا أنها يجب أن تكون الخطوة الأولى لمحاولة الحفاظ على الشعر. يظن الكثير بأن المال الذي ستخسره عليها بأنك ستوفره بالزراعة ، لكن الواقع أن الزراعة لن ترد الكثافة الأصلية وهي عملية جراحية نتيجتها دائمة سواء كانت إيجابية أو سلبية ، وبالتالي فإن محاولة الحفاظ على الشعر الطبيعي لأطول مدة ممكنة قبل وحتى بعد الزراعة هو أمر لا يتعارض مع قرار الشخص باتخاذها في المستقبل. الأمر الوحيد الذي يمكن التغاضي عنه هو في حالة كانت هذه العلاجات تسبب أعراض جانبية للشخص ، ففي هذه الحالة ترك هذه العلاجات هو لسبب أعراضها وليس لأنها لا تعطي نتيجة أو لأنك في نهاية المطاف ستقوم بالزراعة.

في الختام ، أحب أن أنبه بأن جميع ما ذكرته هو تحليل شخصي مبني على إحصائيات علمية وبحث مطول لسنوات حول تقنيات ونتائج زراعة الشعر ، فكما بينت في البداية فإن ما يمكن استخدامه لتغطية الصلع هو ما نسبته أقل من 50٪ ، وهي نفس النسبة التي يصنف بعدها الشخص بإصابته بالصلع ، لكن الفرق الوحيد هو أنه يجب أن يتم توزيع هذه البصيلات بشكل يوحي أن الشعر كثيف وأن يتم إسناد هذه المهمة إلى مختص لديه الخبرة الكافية لاستخراج البصيلات بأقل أخطاء ممكنة. هذا يعني أنه يجب أن تكون توقعات المريض واقعية ، فالشق (صلع مقدمة وأعلى الرأس) أكبر من الرقعة (شعر مؤخرة وجوانب الرأس). لكن في هذه الحالة من الممكن أن تكون الرقعة الصغير تحسن من الشكل ، لكنها بالتأكيد لن تغطيه.
هدفي من كتابة هذا الموضوع هو توعوي بالدرجة الأولى ، وأظن بأن القائمين على الموقع والأعضاء يسعون جميعاً لنفس الهدف. فإن كان في ما قلته فائدة للبعض أكون حققت الهدف ، وإن كان فيه أخطاء أو نقصان فإنني أعتذر عنها وأتقبل توضيحها ومناقشتها.
 

ولد نجد 1

Active Member
إنضم
27 أغسطس 2014
المشاركات
2,704
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
تسلم يمينك على هالموضوع فعلا انا غير مقتنع بالزراعة خصوصا للصلع المتقدم احسها تشوه اكثر من تجمل
 

ولد نجد 1

Active Member
إنضم
27 أغسطس 2014
المشاركات
2,704
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
طيب الحين هالاطباء الكسالى حقين الجلدية والتجميل ليه مايخترعون بديل للزراعة مثل زراعة جلدة رأس مليانه شعر تبرع يعني او يستعجلون بموضوع استنساخ الشعر او على الاقل علاج يوقف التساقط بدون اثار جانبية ياخي احسهم مايبون يبتكرون علاج وحل نهائي لانهم كسبانيين من هالزراعة والادوية الموجوده الان
 
إنضم
16 أغسطس 2014
المشاركات
76
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
أخوي موضوعك جدا ممتاز ومغطي كثير من الأمور

بس لاتنسى انه الأن يمديك تزرع من شعر احيه ومن شعر الصدر والخ + المنطقه المانحه بالجوانب أظن هدي كلها كافيه لهالشىء
كنت أتصفح موقع عيادة دبي كوسمتك شفت أعلان عن دكتور معين عالج شخص درج الصلع عنده كبيره م خلال منطقةالجوانب واسفل الحيه أظن هدي تكفي

ويعطيك العافيه ابوي
 

aa.shar

New Member
إنضم
24 يوليو 2014
المشاركات
23
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
ولد نجد: أشكر لك مشاركتك. لكن أرجو ألا يفهم بأنني لا أؤيد زراعة الشعر ، أو حتى أنني لا أؤيدها للدرجات المتقدمة بشكل مطلق. هناك من تكون لديهم خصائص جيدة رغم تقدم الصلع (نوع وكثافة الشعر + كبر المنطقة المانحة أو صغر المنطقة المستقبلة) ، وتحت يد الطبيب المناسب من الممكن أن يحصلوا على نتائج مرضية جداً. الهدف كان فقد بالتركيز على أن الزراعة على يد الطبيب الماهر لا تعني بالضرورة نتيجة ممتازة للصلع للدرجات المتقدمة بشكل مطلق ، والتنبيه على مشكلة محدودية المنطقة المانحة للمريض واقعياً ، وأن الأمر لا يعتمد على المبلغ المادي المدفوع والطبيب فقط. أي أن الهدف هو التركيز على جزئية أن يدرك الشخص النتائج المتوقعة وأن يكون واقعياً.
أما عن كون الأطباء كسالى ، فليس بالضرورة أن من يقوم بالاكتشافات الطبية يكون الطبيب المعالج. فهناك أطباء يمارسون الطرق العلاجية ، وهناك أطباء وباحثون آخرون يقومون باستحداث طرق جديدة للعلاج والتي تستخدم من قبل الإطباء الممارسين لهذا العلاج. أطباء زراعة الشعر بالتأكيد سيتضررون من وجود علاج نهائي للمشكلة ، ولكنني أشك بأنهم سيستطيعون تعطيل اكتشاف علاج للصلع ، لأن من يقوم بالاكتشافات هم أشخاص آخرون سيستفيدون من علاج المشكلة مبالغ طائلة ، حتى بعملهم على البحوث نفسها يؤدي إلى إنتاج مصدر دخل لهم. نعم أتفق معك بأنه قد يكون المجال الطبي والصيدلي والبحثي يتم التحكم فيه تجارياً من قبل مؤسسات كبيرة هدفها ربحي أولاً ، وأنه قد يتم شراء مراكز بحثية فقط لتعطيلها عن عملها لكي لا تعطل الأرباح الحالية. لكن أيضاً قد تكون المشكلة أساساً هو عدم قدرة الإنسان والطب الحديث على فهم المشكلة ، فما زال الإنسان لا يدرك أمور كثيرة ، وغالبية الاكتشافات يصاحبها جانب الحظ والتجريب أكثر من أن تكون ناتجه من الفهم الدقيق للمشكلة. الله أعلم.
وأستبعد أن يتم اكتشاف استنساخ الشعر في المستقبل القريب (١٠ سنوات). حتى لو اكتشف في فترة قصيرة فسأتحرج منه كونه قد يؤدي إلى نتوج سرطانات وأعراض خطيرة في المستقبل ، وهو ما سيتطلب بحث مطول لسنوات لاكتشاف مدى سلامة استخدامه للإنسان في المدى البعيد. لكن أدعو الله أن يتم إيجاد علاج طبي للمشكلة في المستقبل القريب.

المستعين بالله: أشكر لك إضافتك المثرية للموضوع. زراعة شعر اللحية وزراعة شعر الجسم ممكنة ، لكن مظهرها سيكون واضح بأنه شعر مختلف عن شعر الرأس. قد تكون الصور تبدي أنه ليس هنالك فرق ، لكن في الواقع يمكن ملاحظة الفرق بين شعر الجسم واللحية وشعر الرأس. ذلك أن شعر الجسم لا يطول أكثر من بضع سنتيمترات حتى وإن زرع في منطقة الرأس ، وأنه يكون اتجاهه فيه إلتفاف ولا يمكن توقع اتجاهه وقت الزراعة ، ويكون سمك الشعر مختلف. أضف إلى ذلك أنه سيتوجب على الشخص حلق شعرة ليصبح قصيراً ليتلائم مع شعر الجسم القصير المزروع في الرأس.
شعر اللحية أكثر مناسبة ، في حيث أنه يمكن أن يطول أكثر ، لكنه أيضاً يختلف من حيث اتجاه النمو وسمك الشعر. ايضاً اقتطاف بصيلات كثيرة من شعر اللحية يؤدي إلى أن تكون هناك فراغات في اللحية بشكل واضح (ذلك أن اللحية ليست ككثافة شعر مؤخرة الرأس) ، وفي حالات الأقتطاف الكبيرة جداً قد تترك آثار للندبات واضحة على الوجه. أضف إلى ذلك أنه في أقصى الحالات ربما يمكن اقتطاف ١٠٠٠-٣٠٠٠ بصيلة فقط تناسب لمنطقة الرأس من أجزاء الجسم المختلفة ، وكلما زاد العدد فإنه سيسهل ملاحظة اختلافه عن شعر الرأس عند زراعته.
الحالتين التي أؤيد فيها زراعة شعر الجسم: الأولى في حالة استهلاك المنطقة المانحة في خلف وجوانب الرأس والحاجة لتغطية مؤخرة الرأس ، فهنا يمكن استخدام شعر الجسم كحل أخير مرغم عليه. الثانية هي في حالة تعطية الندبات من علمية الشريحة بشعر الجسم ، أو في إصلاح زراعة شعر سابقة فاشلة أدت إلى استهلاك المخزون ، فهنا يتم استخدام شعر الجسم لحل أكبر قدر من المشكلة. وكلا الحالتين يتم فيها استخدام الشعر كإجراء أخير ، لا كحل أساسي ومتوقع.
 
أعلى